أين يمكن العثور عليه: في جنوب غرب آسيا (سورية- الأردن- فلسطين وإيران وتركيا).
الاستخدامات الحديثة: تستخدم شجيرة النسرين لتحسين المناظر الطبيعية وتجميل الحدائق العامة وأسوار المنازل الكبيرة وتشهد الكثير من حدائق دمشق وأسوار الأبنية الحديثة على انتشارها ولاسيما منها ذات اللون القرنفلي الهادئ.
المزهرة الوقت: يزهر نبات النسرين في حزيران وتموز وتظل أزهار النسرين متفتحة منذ الصباح الباكر إلى ساعات متأخرة من الليل وتجذب زهرة النسرين الحشرات بحبوب اللقاح والرحيق على عكس أغلب الزهور التي تنجذب إليها الحشرات بحبوب اللقاح فقط.
الفوائد الطبية: استخدمت مستخلصات أزهار النسرين منذ القدم في علاج أمراض المفاصل وداء النقرس وأمراض الجهاز الهضمي، واستخدمت بذور النسرين للتخلص من الحصى الكلوية والمرارية وكمضاد للإسهالات.
وأهمية النسرين تكمن في تركيب الأدوية المنبهة والمنشطات الجنسية وأدوية القلب والشرايين ومعالجة مختلف الأمراض الإنتانية كالتهابات الكبد والمرارة والكلى وفقر الدم وأمراض الرشح والزكام، ويوصي الأطباء باستخدام بقايا زهر النسرين لتزويد الجسم بفيتامين c إضافة لاستخدامه لدى مرضى السكري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق